رمضان كريم، ما أجمل هذا الشهر العظيم كل شيء فيه رائع، فالشوارع تعج بالمارة، والأرواح عامرة بالإيمان. إنه حقاً شهر المودة والرحمة.

ولكن

لا استطيع أن أفهم لماذا كل هذه الزحمة على الفرن، أيعقل أن أنتظر ساعة ونصف كي أشتري بعض الخبز.
أليس لدينا سوى هذا الفرن في المخيم؟
أعتقد إنها ظاهرة سلبية ، أقصد أن لها تبعات سلبية أخرى، كأن تبقى النساء -على سبيل المثال- خارج المنزل حتى ساعة متأخرة من الليل كي تحضر الخبز ،طبعن كل امرأة هي أمي أو أختي.
وهناك تبعات...

يعاني سكان مخيم الوافدين من توضع القمامة على مدخل المخيم وعلى جانبي الطريق ناشرة اللروائح الكريهة والمناظر المقززة اضافة للحشرات الضارة التي تسبب الكثير من الاذى وخاصة في الصيف .‏

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: كلنا يعلم يا سادة أننا الآن في شهر رمضان الكريم يعني العيد على الأبواب والسؤال هو:من المسؤول عن المنطقة التي تعودنا أن نرسل أولادنا اليها أيام العيد لكي (يلعبوا) ولا (يبدوا كأنهم عمال نظافة)وذلك بسبب الاتربة والقمامة الموجودة وبشكل فظيع في هذه المنطقة فهل من المعقول ان نرسل أولادنا أيام العيد ثم يعودوا الى المنزل وكأنهم عائدين من مباراة دعكلة على التراب ما هذا يا سادة يا مسؤولين عن بلدتنا يجب علينا ان نتذكر أن هؤلاء ابناؤنا ولا يوجد في بلدتنا حديقة عامة ولا أقل وسيلة لكي نرفه عن أولادنا ....المطلوب هو أن يتم ترحيل الاتربة من هذه المنطقة وفرش هذه الارض برمل من نوع(المزار)أظن...

ما أن يأتي رمضان شهر القرآن ويقترب العيد حتى تتحول حاراتنا وشوارعنا إلى ساحات قتال؟

أصوات الألعاب النارية (أي مايسمى الفتيش) يوحي لك بذلك، فما أن تأتي الساعة الثامنة مساءا حتى وتسمع أصوات وأصناف تعرفها ولا تعرفها.
إنه أمر لاشك سيء ،فقد أوصانا الرسول الكريم محمد ص بحفظ حقوق الجار وعدم إزعاجه وإعطاء الطريق حقه!
هذه هي المشكلة فما الحل؟
أقترح التنبيه بشأن هذا الموضوع في المساجد (خطبة الجمعة). طبعن من بعد دور...

لماذا لا ننزل إلى حارات وشوارع المخيم ونسأل الناس عن همومهم
مثلاً نقوم بعمل لجنة تتجول ميدانيا وتسأل كل مواطن عن مشاكله، ثم نقوم بتقاطع الأفكار وترتيب الأولويات. والعمل على حلها.............

أتمنى مناقشة هذا عند أصدقاء المركز الثقافي

حفيد الخوارزمي.......

نحن نتكلم عن هموم ومشاكل المخيم حتى نصل الى حلول ففي النقاش والحوار تتولد الحلول ومن مشاكل المخيم ايضا


هدر الماء وكلنا يعرف كم من الماء يهدر بشوارعنا رغم ان ازمة الماء قد حلت في المخيم الا ان هناك من يتسبب في اهدار الماء وبشكل كبير وهذا يتطلب مساعدة الاهل في ذالك والحد من الهدر وعدم جريان الماء بشوارعنا وبكميات كبيره

ان من اكبر ما يعانيه سكان المخيم او بلدة البطيحه للنازحين هو المناظر المزعجه للقمامه فعدم وجود اماكن مخصصه للقمامه مشكله وعدم التزام سكان المخيم باوقات رمي القمامه مشكله وارسال الاطفال لرمي القمامه مشكله الاطفال يرمون القمامه في اي مكان واذا كان ثقيل جر الكيس طول الطريق حتى اذا وصل المكب وجده فارغ الامر يتطلب المساعده من المسؤل واهل البلده حتى نتخلص من هذه المناظر المزعجه ويجب على المسؤلين في البلده اجاد الاحلول لذلك ويد بيد حتى تصبح بلدتنا انظف واجمل هناك حملة نظافه يوم الاربعاء يرجا المشاركه