ما أن يأتي رمضان شهر القرآن ويقترب العيد حتى تتحول حاراتنا وشوارعنا إلى ساحات قتال؟
كيف؟
أصوات الألعاب النارية (أي مايسمى الفتيش) يوحي لك بذلك، فما أن تأتي الساعة الثامنة مساءا حتى وتسمع أصوات وأصناف تعرفها ولا تعرفها.
إنه أمر لاشك سيء ،فقد أوصانا الرسول الكريم محمد ص بحفظ حقوق الجار وعدم إزعاجه وإعطاء الطريق حقه!
هذه هي المشكلة فما الحل؟
أقترح التنبيه بشأن هذا الموضوع في المساجد (خطبة الجمعة). طبعن من بعد دور الأسرة.
واقترح إذا أمكن أغلاق محلات بيع الألعاب النارية أولا بالطرق الحسنى ثم بالاستعانة بالمختصة.
أعتقد أن هذا بعض من كل. ولكم رأيكم الذي يحترم....